مصباح الشعراء
مرحبا بكم فى واحة الأبداع

منتدى مصباح الشعراء

ديوان من لا ديوان له

مصباح الشعراء
مرحبا بكم فى واحة الأبداع

منتدى مصباح الشعراء

ديوان من لا ديوان له

مصباح الشعراء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
نعم للشريعة ونعم للدستور ونعم للأرادة الشعبية والعزة والكرامة والحرية منتدى مصباح الشعراء يحيي صمود رئيس جمهورية مصر العربية الدكتور/ محمد مرسى
المواضيع الأخيرة
» بطمن روحى ان انا عايش
صورة للشاعر \ صلاح جاهين Emptyالثلاثاء يونيو 28, 2016 11:39 pm من طرف الشاعر عبد الناصر رجب

» حنان كفايه احلم
صورة للشاعر \ صلاح جاهين Emptyالسبت نوفمبر 14, 2015 8:54 pm من طرف الشاعر عبد الناصر رجب

» ومضة روح
صورة للشاعر \ صلاح جاهين Emptyالأحد مايو 11, 2014 10:54 pm من طرف مديحة رشدى

» ومضة روح
صورة للشاعر \ صلاح جاهين Emptyالإثنين مايو 05, 2014 11:14 pm من طرف مديحة رشدى

»  الإحتفال بعودة طابا فى الغردقة لجمعية الشعراء والمفكرين بالأسكندرية
صورة للشاعر \ صلاح جاهين Emptyالإثنين أبريل 07, 2014 12:24 am من طرف مديحة رشدى

» ميحكمشي ؟؟؟ / محمود جمعة
صورة للشاعر \ صلاح جاهين Emptyالأحد ديسمبر 15, 2013 12:50 am من طرف ماهر حامد

» سيد الحلم الجميل / شعر - مديحة رشدى
صورة للشاعر \ صلاح جاهين Emptyالأربعاء ديسمبر 11, 2013 10:22 pm من طرف مديحة رشدى

» سيدُ الحُلمِِ الجميل
صورة للشاعر \ صلاح جاهين Emptyالسبت نوفمبر 30, 2013 9:40 pm من طرف مديحة رشدى

»  سهام الحُب
صورة للشاعر \ صلاح جاهين Emptyالثلاثاء نوفمبر 19, 2013 10:19 pm من طرف عبدالعزيز المنسوب

المواضيع الأكثر نشاطاً
الأدباتـى ( لـلـتـواصـــل )
زديني هماً زيديني ( للتواصل )
سَـــلـَّـم عـَـلـَـىْ
نتائج الدورى المصرى 2011-2012
استوديو البطولات الافريقية 2011
لعبة ... حرف ومقطوعه .. الدخول للشعرا الجامدين اللي هيقدروا ع اللعبه
على رأى المثل
مساجلة الفارس بنزل ف الميدان يلا ح أبدء انا و الكل يشارك
مزاجك ايه النهارده
عــــــــــــــفــــــــــريت الــــــــمـــــــــصـــــــــــباح (حلقة 2 )
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم

 

 صورة للشاعر \ صلاح جاهين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ماهر دياب
شاعر
شاعر



عدد المساهمات : 63
تاريخ التسجيل : 10/05/2011

صورة للشاعر \ صلاح جاهين Empty
مُساهمةموضوع: صورة للشاعر صلاح جاهين   صورة للشاعر \ صلاح جاهين Emptyالإثنين ديسمبر 12, 2011 7:55 pm

صورة للشاعر صلاح جاهين
..
توظيف المعني ومرادفات التفعيل
الشاعر صلاح جاهين..بدأ العمل بلفظ نعرفه, ونعرف ما يفعله من تخليد لموقف أو مشهد أو حدث..ونعرف ارتباطنا
به حتى نتذكر مراحل حياتنا ومواقفنا التي دائماً تستدعيها الذاكرة وتخلدها النفس..
الشاعر يبدأ باللفظ المعني بما يريد ..ثم يُدخلنا معه مشاركة في طلبه ..هي صورة وكل منا يريد أن يدخلها
ويبقي فيها..كل منا يطلبها ,يحرص أن يظهر في عدسة الزمن المصور..فهو يُرينا الصورة ..
ومصورها , الزمن , والمصورين وهم الشعب أو رموز العطاء من الشعب .. والمكان هو الميدان..
والميدان مكان يتسع لكل وطني ..والعين الساهرة لحراسة الوطن , المحارب من أجله , العامل في أرضه ,
المهندس, الضابط , الطبيب ......كل علي حدا ..كل في مكانه ,
يحدد الشاعر أن الشعب يريد الصورة لفرحته وتحت رايته المنتصرة
أو الرمز لبلد انقض علي الخطر وقضي عليه ..ويستخدم الفاظاً يستخدمها المصورون حين التقاط الصورة..
((هانقرب من بعض كمان ..))
عندما نكون مجموعة , يطلب من أن نقترب من بعض حتى تفي العدسة بعددنا..
ويغلف نهاية المقطع أو خلاصة البداية..الذى يظهر في الصورة هو من داخل الميدان , العمل الحر ,
الشريف , المفيد المعطى..والذى يبعد لن يظهر في هذه الصورة المشرفة, التى يضعها الزمن نُصب عينيه
وفي ذاكرته..
((المقطع الأول..))
الرسم بالكلمات يحتاج أكثر من فرشاة, أو أكثر من حجم للفرشاة, بحيث تكون سميكة ورفيعة ومدببة, لتغطية
مساحات اللوحة وللدخول إلى الأماكن الصغيرة المختبئة وأيضاً يحتاج إلى أكثر من لون ..لتغطية المساحات الخالية ..
وإظهار أماكن النور وتحديد الظل والتظليل ..وأيضاً أختلاط الألوان ومزجها لتعطى الواناً جديدة تُريح البصر وتظهر
بالتمعين البصيرة..
الشاعر صلاح جاهين يبدأ المقطع الأول بوضع وطنه داخل برواز لصورة تراها العين ..من خضرة ومياه وشمس يصفها
بالقوة ,وقوة الشمس الوضوح,فهي تظهر ما يخفيه الليل في طيات ظلمته ..وتعرى الغلالة الشفافة التى يُلبسها الليل في
عتمة الفكر وشرود التفكير ..ويصعد بنظره أو عدسة نظره إلى هذه السماء الزرقاء التى يوحى لونها بالصفاء والنقاء
والجو الجميل ,فغيومها انقشعت, وبردها انتحر عند بزوغ شمس الحق والوضوح..ونسائمها-نسائم مصر-في بلورة
الصورة الشعرية ..هذه الأنسام تمر علينا ,سلم وحرية ..في توضيح لتمعين معلن ,السلام,هو ما نريده ونسعي إليه
طالما لم يقم أحد بالأعتداء علينا حينها لا نرضى إلا بالكرامة والعزة..
ويكمل نسائمه..الحرية..وما معنى الحياة دونها؟؟وما معنى الحياة في قيد وحذر وحظر تجوال..الحرية هي المسعي
والطلب والمراد..فهذه هي مصر..هى الوطن..هذا الخضار المترامى ..الذى يبديه الفلاح,ويغير لون الأرض,
وهذه المياه والشمس والسماء الزرقاء وانسام السلم والحرية يتدانى منها معالم الفن والمدنية ويتضافر معها وبها المدائن
التى تصحو وقت الفجر على نداء شريف يغلفه الإيمان .
نداء الله أكبر المدوى وقت الصلاة ودعاء واتصال بالله العزيز القديرويبين
وقعها في صدور العامة والخاصة حينما نلجأ إلي قدرته وجبروته في الخلاص
ونعلم أنه أكبر من كل شيء وليس كمثله شيء فسبحان الله القدير..
الشاعر \ صلاح جاهين..
يلتقط صورة حديثة لعديد من الصور القائمة بذاتها أو بروزت من قبل الزمن
..فهو يبدأ بوجود صورة ثم يلتقط صورة أخرى ثم يضع هذه الصورة في ركن من
الصورة الحديثة
وينتقل بزوايا كاميرته أو كاميرة الزمن ويصور..
((المقطع الثانى....))
شاهدت -عالم كبير في عودته إلي بلده مصر بعد سفره الطويل- وهو يرد علي سؤال المذيع في احد البرامج
- ما الذى كان ينقصك هناك..؟أو ما الذى كنت تتوق إليه في هذا السفر..؟؟
ويرد العالم الكبير أنه كان يشتاق لصوت أم كليوم أو دائماً ما يتردد داخله
هذا الصوت..ولكننى سارعت وهو يجيب وكأنى أعلم مايقوله أنه يتوق لصوت الأذان

الذى يتعانق داخل مصر في تضافر وسمو وقشعريرة البدن وشغاف القلب..ولكن رده
أسكت داخلى الاسترسال في معني نحسه ونعرفه ونعانقه ونعتنقه..
لست أدعي انه غير محق أو ليس له الحق في رده‘ لكننى أتعامل مع التمعين أكثر من المعنى..
الشاعر \صلاح جاهين
يحاول أن يرينا عمق الصورة أو الخلفية الوصفية لهذه الصورة ‘الخلفية التى
تُظهر مدى أهمية الألوان في التداني والتقاصي‘في الإظهار واللإخفاء
في الوضوح الشفاف والغلالة التي نستشف منها.
يرى على مدي نظره..(مدنة ومدنة)..للصلاة وللجهاد ..الصلاة فرض والجهاد
أيضاً فرض..وهو يجسد المعنى في التقريب‘ أو يحاول أن يوضح عمق الصورة التى
أشار إليها من قبل
أن الإيمان يحوطها ويغلفها .
المئذنة وارتفاعها الشاهق الذى يجعلك تراها علي( مدد الشوف )‘ وترميز لمعنى الإيمان...
السينارست (( مجدى صابر))مؤلف مسلسل (الرجل الأخر) أعطى في تمعينه في هذا العمل مايشبه الصحوة ‘ أو استيقاظ النائم
عندما عاد بطل العمل((نور الشريف))إلى حياته معهم
وهو فاقد الذاكرة ووجد هذه المساحة الكبيرة في عزبته ليس بها مسجداًسأل
زوجته وهو يقصد أن يسأل نفسه ولكن علا منه صوته
لماذا لم أقم ببناء مسجدا في هذه العزبة أو هذه المساحة الكبيرة..؟؟
نعلم جيداً أن الطير عندما يحوم ويتمايل في مكان بعينه ان به ماء ..وان وجدت المساجد أو على الأقل مسجداً واحداً فهو تمعين وترميز لوجود الإيمان أو وجود الإسلام في المكان..
والشاعر ملتقط الصورة صلاح جاهين يُظهر هذا من عمق الصورة التى بدأها بشكل المكان ولونه ونوره ومعالمه وصوت الأذان الذى يبدى الإيمان
ويصور أن الصلاة أو الإيمان والجهاد هما (المدخنة ) أو فوران البركان..هذه المدخنة أو الفوران يشعل غيظ أعدائنا وحسادنا
فنحن نطيع الله ورسوله وندافع عن كرامتنا وحريتنا..ونغلف هذا بصمت كأنه العناد ‘ صمت ليس في الفعل وإنما في التصدى والتحدى
وأمام هذا العناد - يصور الشاعر - أغلى الأولاد ...
وهل بيننا الرخيص..؟؟!
سؤال حتمى .. لكن هذا السؤال يطرحه المعنى ‘ لكن التمعين الذى يبلوره الشاعر
في صوره الفنية ومرادفات التفعيل ‘ يقصد أن الغالي هو من يعمل من أجل
رفعته وعلو شأنه ..ويؤكد علي المعنى في طرح لتباين الفئات
أو المستويات ‘ فيضع العامل بجانب المهندس ويبدأ بالعامل ويضعهما داخل صفة وحالة واحدة أنهما في حالة عمل (عرق) فئتان من المجتمع ‘ واختلافهما في نسبة التعليم لكنهما يعطيان كل في مكانه ويشتركا في هذا الإرتفاع بالعرق.
وفي توضيح لعلو تدريجى للعمل ‘يصف الشباب ويصف مكانهم داخل الصورة‘ أنهم - الشباب- في أهم مكان بها ..
فهم الامل وهم الغد وهم من يحمل العبء والراية..
ويختتم أن صور يازمان ‘ وكأنه وجد ضالته ويحاول أن يلتقط المنظر الشرف حتى يفى الزمان بحق شبابنا..وأيضاً إن كانت المأذن
في العمق..فالشباب في الصدر..
((المقطع الثالث..))
يبدأ في توضيح أقرب ‘ وتصوير دقيق ‘ وتفاصيل
أدق..ويعترف أو يقر ‘أو يبلغ أننا بختلاف الفئات والأعمار والأعمال
والمناصب .. زملاء .. والزمالة تستدعى دائماً التعارف
والتآلف والتواجد في مكان واحد أكثر ساعات اليوم..
وهنا ليست زمالة لإنتهاء اليوم أو ساعات العمل المحددة , أو زمالة تقتضى التواجد في انصراف وحضور وفقط..
وإنما هي زمالة وفاء لميثاق الدولة ,لعهد بيننا وبين مصر , لقول قيل ويجب علينا ان نحترم ماقيل وأن نسعي غليه في هدوء وتروى..
يوضح الشاعر في قوله أن هذه الزمالة وهذه الدعوة لنكون في حالة يقظة لوفاء عهد كان ويظل ويكون..نبتاً فينا كرجال
ثم يعدد بفنية الشاعر فئات وأعمار مختلفة من الشعب..
يبدؤها بطفلة ذات ضفائر تتمايل مع تعليمها زرع , درس ,فالتعليم هو المرحلة الأولى بالنسبة لها فهي تعطى في مجالها وسنها مايطلب منها
إلى الفلاح الذى يتواجد في أرضه ويتعب ,ليأتى بالخير الوفير وله الجميل
الأسبق علينا فهو صاحب أو مالك زمام تموين شعب مهم من خيرات الأرض
ليس كل من يستطيع العمل فيها..
ويؤكد وهو من الأول ومن أول لفظ يؤكد علي صورة وشكل الإيمان داخل هذا الوطن وداخل نفوس البشر..فيصل تدريجياًإلى الواعظ
الشيخ ,حافظ القرأن ..وعلم الدين وكلمة الحق
يقول "ت .س.إليوت "
(ما أسماه بالمعادل الموضوعي , الذى ينهض علي الحتمية
المنطقية التى تشترط أن يقوم كل جزء داخل العمل الفنى بالتمهيد للجزء
التالى وهكذا)
والشاعر صلاح جاهين
يتدرج في فنية وتفهم ومواصلة لفكره وفكرته .. بداية من الطفلة في مرحلة التعليم وهو ما يُطلب منها ,أى أنها تؤدى واجبها كاملاً
وتتمايل مع سماع الدرس أى أنها تحب هذا العمل وليست على مضض منه..
ثم الفلاح هذا العامل الذى هو تحت الشمس لا يحميه منها سوى نفسه العاملة , ثم الرجل الذى يعرف الله ويعرف الحق
ويحفظ القرآن ..ثم في تتابع النهر المتدفق في سهولة إلى شلالات التفريع, يروى كل الأماكن ويزورها
يصل به المقال إلى الجندى ويصفه بالأسد ,ملك الغابة , الحارس,القوى,المستيقظ..الذى يحمل فوق كتفه درع وما أثقله
وأهمه وتمعينه هو درع الوطن
((المقطع الرابع))
الشاعر \صلاح جاهين
يتلاعب باللفظ في تفهم لمعنى أخر يقصده , البعيد عن
العين ,لكن الصورة توضحه,في بلاغة وتفهم ويقولها عالية مدوية هم أوضح الناس
ولكنهم
في التواجد لا نراهم..فهم ليسو دائماً في الأماكن الحضرية أو الترفيهية او المزدحمة بالبشر ..هم يعملون ويعملون ويعملون
دون التفات إلى الوراء أو البحث عن كلمة الإطراء والثناء عليهم ,هم يعملون من أجل العمل..
ووضوح وجودهم أنهم في عمل شديد الوطاة ,منهك الجسد,مسدل ستار الراحة والتوانى ..منصت لصوت النفس الشغوف بإعلاء الوطن وكرامته
هم تحت حر الجبال يعملون بحماس في قلوبهم يبحثون عن بترول ويعملون في زراعة الأرض وتلوينها وكل في مكانه يسعي ويعمل ويتعب
ويتدرج مرة أخرى في تسامى وطرح مفيد ,وهو يُرينا فئات مختلفة من الشعب ومنهم الأساتذة والعلماء والمعامل والدكاترة من هذا الشعب
ورجال يصفهم بكلمة(سكر)التى هي المذاق الحلو المذاب في سرعة وراحة ..يخدمون في أماكنهم دون تعب أو ملل في التعامل
ويخرج من هذا كله بقوة في الختام كما بدأ بقوة ..هم هؤلاء في الصورة..
والسؤال الحتمى ومن خارجها..؟؟
يقول أن الذين ليسو في هذه الصورة هم ..الخامل,المتكاسل,الذى لا يستطيع أن يجلب لبلده
وعزته وكرامته المكانة العالية
وأيضاًالهامل واجبه ونام عنه..
هذه الصورة تحمل في طياتها وأمام عدستها المصرى الثورى العربى الإنسان
صور يازمان..
كل الشكر للشاعر الأستاذ \
صلاح جاهين
وتحية حب للملحن الجميل
كمال الطويل
وتحياتى لصوت أبدع
العندليب
ماهر دياب
دمياط

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صورة للشاعر \ صلاح جاهين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مسابقة صلاح هلال الأدبية فى القصة القصيرة على مستوى الوطن العربي 2012
» خلاص قررت.. / للشاعر سعد الشرقاوي
» أنا شامة جبين الحزن للشاعر ايمن عمر
» " طبع الأيام " خاطره للشاعر محمد البسيونى
» أنا وانت ظلمنا الحب للشاعر عبد الوهاب محمد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مصباح الشعراء :: منتدى العلوم واالثقافة والأدب والفن :: قسم النقد الأدبى-
انتقل الى: